أشاقتك منزلة دائره

ديوان عدي بن ربيعة

أَشاقَتكَ مَنزِلَةٌ دائِرَه

بِذاتِ الطُلوحِ إِلى كاثِرَه

وَخَيلٍ تَكَدَّسُ بِالدارِعينَ

كَمَشيِ الوُعولِ عَلى الظاهِرَه

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عدي بن ربيعة، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ألا ما لعينك أم ما لها

أَلا ما لِعَينِكِ أَم ما لَها لَقَد أَخضَلَ الدَمعُ سِربالَها أَبَعدَ اِبنِ عَمروٍ مِن آلِ الشَريدِ حَلَّت بِهِ الأَرضُ أَثقالَها فَآلَيتُ آسى عَلى هالِكٍ وَأَسأَلُ…

تعرقني الدهر نهسا وحزا

تَعَرَّقَني الدَهرُ نَهساً وَحَزّاً وَأَوجَعَني الدَهرُ قَرعاً وَغَمزا وَأَفنى رِجالي فَبادوا مَعاً فَغودِرَ قَلبي بِهِم مُستَفَزّا كَأَن لَم يَكونوا حِمىً يُتَّقى إِذِ الناسُ إِذ ذاكَ…

أشاقتك أخلاق الرسوم الدواثر

أَشاقَتكَ أَخلاقُ الرُسومِ الدَواثِرِ بِأَدعاصِ حَوضى المُعنِقاتِ النَوادِرِ لِمَيٍّ كَأَنَّ القَطرَ وَالريحَ غادَرا وُحولاً عَلى جَرعائِها بُردَ ناشِرِ أَهاضيبُ أَنواءٍ وَهَيفانِ جَرَتا عَلى الدارِ أَعرافُ…

أشاقتك أطلال بوجرة درس

أَشاقَتكَ أَطلالٌ بِوَجرَةَ دُرَّسُ كَما لاحَ في الرِقِّ الكِتابُ المُنَكَّسُ أَضَرَّ بِها حَتّى عَفَت وَتَنَكَّرَت شُهورٌ وَأَيّامٌ مَضَينَ وَأَحرُسُ يَكادُ بِها الباغي المُضِلُّ قَلوصَهُ يَضِلُّ…

تعليقات