أسفت لفقد الأصمعي لقد مضى

ديوان أبو العتاهية

أَسِفتُ لِفَقدِ الأَصمَعِيِّ لَقَد مَضى

حَميداً لَهُ في كُلِّ صالِحَةٍ سَهمُ

تَقَضَّت بَشاشاتُ المَجالِسِ بَعدَهُ

وَوَدَّعَنا إِذ وَدَّعَ الأُنسُ وَالعِلمُ

وَقَد كانَ نَجمُ العِلمِ فينا حَياتَهُ

فَلَمّا انقَضَت أَيّامُهُ أَفَلَ النَجمُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العتاهية، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

غِذاءُ الفِكْرِ

إذا كانَ الطَّعامُ غذاءً للجسَدِ، كي ينموَ ويَحيَا ويَقْوى على الحياةِ؛ فإنَّ الثَّقافةَ غذاءٌ ملكيٌّ للفِكرِ؛ كي ينهضَ من ظلامِ الوجودِ إلى فجرِ الحرَّيّةِ والانعتاقِ…

تعليقات