أرى نار وجدي أطفأتني ولا تطفى

ديوان الشاب الظريف

أَرَى نَارَ وَجْدِي أَطْفَأَتْنِي وَلا تُطْفَى

وَسِرَّ غَرامي قَدْ خَفيْتُ وَلا يَخْفَى

كَأَنَّ الصَّبَا أَهْدَتْ إِليَّ تَحيَّةً

تُعَرِّفها نَشْراً وتَنْشُرهَا عَرْفا

وَبَيْنَ بُيوتِ النَّازِلينَ على الحِمَى

غَزالٌ أبى أنْ يَعرِفَ الوَصْلَ والعَطْفَا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات