أدنياك تخطبها أيما

ديوان أبو العلاء المعري

أَدُنياكَ تَخطُبُها أَيِّماً

وَيُعضِلُها دونَكَ العاضِلُ

قَدِ اِنتَضَلَ الناسُ في أَمرِها

فَهَل يوجَدُ الرَجُلُ الناضِلُ

وَخِلُّكَ أَفضَلُ مِن غَيرِهِ

وَما في الوَرى كُلُّهُم فاضِلُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو العلاء المعري، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات