أدارهم قد كنت دارا لدهرهم

ديوان القاضي الفاضل

أَدارَهُمُ قَد كُنتِ داراً لِدَهرِهِم

وَمِن بعدِ سُكناهُ لَها اِنتَقَلَ الدَهرُ

أُريدُ الغِنى المُغَنّي عَنِ الناسِ وَالغِنى

إِذا كانَ يُلجيني إِلَيهِم هُوَ الفَقرُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان القاضي الفاضل، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

الفقرُ في عُيُونِ الأدباءِ والمفكِّرينَ -2

مواقفُ الأدباءِ والمفكِّرينَ (دراسةٌ وصفيَّةٌ تحليليَّة) تناولَ الأدباءُ والمفكِّرون الفقرَ، ووصفُوا مظاهرَه وأسبابَه وآثارَه، تناوُلاً يتراوحُ بينَ الوصفِ والسُّخريةِ، أو النَّظرِ إليهِ برؤيةٍ إصلاحيَّةٍ غيرِ…

تعليقات