أخي ماذا دهاك وما أصابك

ديوان الطغرائي

أخي ماذا دهاكَ وما أصابَكْ

دعوتُك ثم لم أسمعْ جوابَكْ

هبِ الأيامَ لم ترحمْ عويلي

ولا حُزني ألم ترحمْ شبابَكْ

وقالوا قد رُزِقْتَ به ثوابَاً

فقلت لهم ومن يبغي ثوابَكْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطغرائي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

تعليقات