أحن إلى ليلى وأحسب أنني

ديوان قيس بن الملوح

أَحِنُّ إِلى لَيلى وَأَحسَبُ أَنَّني

كَريمٌ عَلى لَيلى وَغَيري كَريمُها

فَأَصبَحتُ قَد أَزمَعتُ تَركاً لِبَيتِها

وَفي النَفسِ مِن لَيلى قَذىً لا يَريمُها

لَئِن آثَرَت بِالوُدِّ أَهلَ بِلادِها

عَلى نازِحٍ مِن أَرضِها لا نَلومُها

وَما يَستَوي مَن لا يُرى غَيرَ لَمَّةٍ

وَمَن هُوَ ثاوٍ عِندَها لا يَريمُها

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات