أجميل ما لك لا تجيب أخاكا

ديوان أبو تمام

أَجَميلُ ما لَكَ لا تُجيبُ أَخاكا

ماذا الَّذي بِاللَهِ أَنتَ دَهاكا

أَغِنىً ظَفِرتَ بِهِ فَإِنّي في غِنىً

مِن نِعمَةِ اللَهِ الَّتي أَعطاكا

بَل لا نَسيتَ وَلا أَلومُكَ خُلَّتي

وَلَئِن فَعَلتَ لَحادِثٌ أَنساكا

سَتَلومُ يَوماً سوءَ رَأيِكَ إِنَّهُ

رَأيٌ غَوِيٌّ طالَما أَرداكا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان أبو تمام، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات