أتيت مع الخازين ليلى فلم أقل

ديوان قيس بن الملوح

أَتَيتُ مَعَ الخازينَ لَيلى فَلَم أَقُل

فَأَخلَيتُ فَاِستَعجَمتُ عِندَ خَلاءِ

خَرَجتُ فَلَم أَظفُر وَعُدتُ فَلَم أَفُز

بِنَيلٍ كِلا اليَومَينِ يَومُ بَلاءِ

فَيا حَسرَتي مَن أَشبَهَ اليَأسِ بِالغِنى

وَإِن لَم يَكونا عِندَنا بِسَواءِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

الأمَلُ واليأسُ

مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات