أتكرمني سرا وتثلمني جهرا

ديوان صفي الدين الحلي

أَتُكَرِّمُني سِرّاً وَتَثلِمُني جَهراً

لَعَمرُكَ هَذا حالُ مَن أَضمَرَ الغَدرَ

فَهَلاً عَكَستَ الحالَ أَو كُنتَ جاعِلاً

بَعَدلِكَ إِحدى الحالَتَينِ كَما الأُخرى

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات