أتصبر للبلوى عزاء وحسبة

ديوان علي بن أبي طالب

أَتَصبِر لِلبَلوى عَزاءً وَحِسبَةً

فَتُؤجَرُ أَم تَسلو سُلوَّ البِهائِمِ

خُلِقنا رِجالاً لِلتَجَلُّدِ وَالأَسى

وَتَلكَ الغَواني لِلبُكا وَالمَآتِمِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان علي بن أبي طالب، شعراء صدر الإسلام، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أمالك إن الحزن أحلام حالم

أَمالِكُ إِنَّ الحُزنَ أَحلامُ حالِمٍ وَمَهما يَدُم فَالوَجدُ لَيسَ بِدائِمِ أَمالِكُ إِفراطُ الصَبابَةِ تارِكٌ جَناً وَاِعوِجاجاً في قَناةِ المَكارِمِ تَأَمَّل رُوَيداً هَل تَعُدَّنَّ سالِماً إِلى…

نأتك أمامة إلا سؤالا

نَأَتكَ أُمامَةُ إِلّا سُؤالا وَأَبصَرتَ مِنها بِطَيفٍ خَيالا خَيالاً يَروعُكَ عِندَ المَنامِ وَيَأبى مَعَ الصُبحِ إِلّا زَوالا كِنانِيَّةٌ دارُها غَربَةٌ تُجِدُّ وِصالاً وَتُبلي وِصالا كَعاطِيَةٍ…

تعليقات