أتاني والإصباح ينهض في الدجى

أتاني والإصباح ينهض في الدجى - عالم الأدب

أَتانِيَ وَالإِصباحُ يَنهَضُ في الدُجى

بِصَفراءَ لَم تُفسَد بِطَبخٍ وَإِحراقِ

فَناوَلَنيها وَالثُرَيّا كَأَنَّها

جِنى نَرجِسٍ حَيّا النَدامى بِها الساقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز، شعراء العصر العباسي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات