آمنت بالمعجز والعجز

آمنت بالمعجز والعجز - عالم الأدب

آمَنتُ بِالمُعجِزِ وَالعَجزِ

فَفُزتُ بِالمَطلَبِ وَالكَنزِ

وَأَصبَحَ السئِبُ عَن كُلَّ مَح

روزٍ مِنَ الأَكوانِ في حَرَزي

فلا أَرى في الكَونِ حُبّاً سِوى

حَيّي وَلا عِزّاً سِوى عَزّي

يَشهَدُ بِالصِدقِ لِقَولي فَتىً

حَلَّ بِحَلِّ العَقدِ مِن رَمزي

وَكُلُّ مَن غُيِّبَ عَن مَشهَدِ ال

حَقِّ بِأَهلِ الصِدقِ يَستَهزي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان المكزون السنجاري، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

يقول راجي الصمد

يَقول راجي الصَمدِ عليٌّ بن أَحمَدِ حَمداً لمن هَداني بالنُطق والبَيانِ وأَشرفُ الصَلاةِ من واهب الصِّلاتِ عَلى النَبيِّ الهادي وآله الأَمجادِ وبعدُ فالكَلام لحسنِه أَقسامُ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات