فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ — النابغة الذبياني

فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ — النابغة الذبياني

فلا تبعدنْ، إنّ المنية َ موعدٌ

و كلُّ امرئٍ، يوماً، به الحالُ زائلُ

فما كانَ بينَ الخيرِ لو جاء سالماً

أبو حجرٍ، إلاّ ليالٍ قلائلُ

فإنْ تَحيَ لا أمْلَلْ حياتي، وإن تمتْ،

فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ

— النابغة الذبياني

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر رثاء

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات