فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ — النابغة الذبياني
فلا تبعدنْ، إنّ المنية َ موعدٌ
و كلُّ امرئٍ، يوماً، به الحالُ زائلُ
فما كانَ بينَ الخيرِ لو جاء سالماً
أبو حجرٍ، إلاّ ليالٍ قلائلُ
فإنْ تَحيَ لا أمْلَلْ حياتي، وإن تمتْ،
فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ
— النابغة الذبياني
تعليقات