شعر يزيد بن الطثرية – ‏وهل كنت إلا معمدا قانط الهوى

شعر يزيد بن الطثرية - ‏وهل كنت إلا معمدا قانط الهوى

‏وهل كنتُ إلَّا مُعمَدًا قانِطَ الهَوى

أسَرَّ فلمَّا قادَهُ الشَّوقُ أعلَنا

أَتاني هَواها قَبلَ أَن أَعرِفَ الهَوى

فَصادَفَ قَلباً خالِياً فَتَمَكَّنا

— يزيد بن الطثرية

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

اتاني هواها

أَتَاني هَواها قبلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَوَى فصادَفَ قَلْباً خَالياً فَتَمَكّنَا — ديك الجن Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

تعليقات