شعر محمد بن وهيب – نراع لذكر الموت ساعة ذكره
نُراعُ لِذِكْرِ الموتِ ساعةَ ذِكْرِه
وتَعْترِضُ الدُّنيا فنَلْهو ونَلْعَبُ
ونَحْنُ بَنُو الدُّنيا خُلِقْنا لِغَيْرها
وما كنْتَ مِنْه فَهْوَ شَيْءٌ مُحَبَّبُ
يَقينٌ كأنَّ الشَّكَّ غالِبُ أمْرِه
عليهِ وعِرفانٌ إلى الجَهْلِ يُنْسَبُ
— محمد بن وهيب
تعليقات