شعر محمد المقرن – لو كان يشكو

شعر محمد المقرن - لو كان يشكو

لو كان يشكو لاحتضنْتُ همومه
لكنه جَلِدٌ وليس يبوحُ …..!

كم ذا نرى من باسمٍ بوجوهنا
آلامه بين الضلوع تنوحُ …!

– محمد المقرن

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة

قد يعجبك أيضاً

رحيلُ العُظَماءِ

المنِيَّةُ غيبُوبةٌ أبديَّةٌ تختَطِفُ جميعَ الأرواحِ دونَ استِثْناءٍ.. قدْ تُنذِرُ بعضَها ببطاقاتٍ حمْراءَ، وقدْ تكونُ صاعِقةً كالبرقِ دونَ إنذارٍ، ولكنَّها في النِّهايةِ لا تَنْسى اسماً…

همومٌ بين عامينِ

في نهايةِ كلِّ عامٍ يحتفلُ العالمُ بنهايةِ عامٍ مضَى ويستَقبِلُ حولاً جديداً، وكأنَّ الكونَ كان في رحمِ الشَّقاءِ، والآنَ يَنْفُضُ عن كاهلِه غبارَ التَّعبِ والإعياءِ،…

محمد أشرف الأعراب والعجم

مُحَمَّدٌ أَشْرَفُ الأعْرَابِ والعَجَمِ مُحَمَّدٌ خَيْرٌ مَنْ يَمْشِي عَلَى قَدَمِ مُحَمَّدٌ باسِطُ المَعْرُوفِ جَامِعَةً مُحَمَّدٌ صاحِبُ الإِحْسانِ والكَرَمِ مُحَمَّدٌ تاجُ رُسْلٍ اللهِ قاطِبَةً مُحَمَّدٌ صادِقُ…

تعليقات