شعر قيس بن ذريح – يهيج بلبنى الداء مني ولم تزل

شعر قيس بن ذريح - يهيج بلبنى الداء مني ولم تزل

يَهيجُ بِلُبنى الداءُ مِني وَلَم تَزَل

حُشاشَةَ نَفسي لِلخُروجِ تَتوقُ

بِلُبنى أُنادى عِندَ أَوَّلِ غَشيَةٍ

وَلَو كُنتِ بَينَ العائِداتِ أُفيقُ

— قيس بن ذريح

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عتاب

قد يعجبك أيضاً

تكاد بلاد الله يا أم معمر

تَكادُ بِلادُ اللَهَ يا أُمَّ مَعمَرِ بِما رَحُبَت يَوماً عَلَيَّ تَضيقُ تُكَذِّبُني بِالوِدِّ لُبنى وَلَيتَها تُكَلَّفُ مِنّي مِثلَهُ فَتَذوقُ وَلَو تَعلَمينَ الغَيبَ أَيقَنتِ أَنَّني لَكُم…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات