شعر قيس بن الملوح – وكيف أعزي النفس بعد فراقها

شعر قيس بن الملوح - وكيف أعزي النفس بعد فراقها

وَمِمّا شَجَاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَت

تَقولُ لَنا أَستَودِعُ اللَهَ مَن أَدري

وَكَيفَ أُعَزّي النَّفسَ بَعدَ فِراقِها

وَقَد ضاقَ بِالكِتمانِ مِن حُبِّها صَدري

فَوَاللَهِ وَاللَهِ العَزيزِ مَكانُهُ

لَقَد كادَ روحي أَن يَزولَ بِلا أَمري

خَليلَيَّ مُرّا بَعدَ مَوتي بِتُربَتي

وَقولا لِلَيلى ذا قَتيلٌ مِنَ الهَجرِ

— قيس بن الملوح

معاني المفردات:

الشَّجَنُ :الهمُّ والحُزْنُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة

قد يعجبك أيضاً

ومما شجاني أنها يوم ودعت

وَمِمّا شَجاني أَنَّها يَومَ وَدَّعَت تَقولُ لَنا أَستَودِعُ اللَهَ مَن أَدري وَكَيفَ أُعَزّي النَفسَ بَعدَ فِراقِها وَقَد ضاقَ بِالكِتمانِ مِن حُبِّها صَدري فَوَاللَهِ وَاللَهِ العَزيزِ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات