شعر عمر بن أبي ربيعة – أليس كثيرا أن نكون ببلدة

شعر عمر بن أبي ربيعة - أليس كثيرا أن نكون ببلدة

فَلا تَصرِميني إِن تَرَيني أُحِبُّكُم

أَبوءُ بِذَنبي إِنَّني أَنا أَظلَمُ

مُنَعَّمَةٌ لَو دَبَّ ذَرٌّ بِجِسمِها

لَكادَ دَبيبُ الذَرِّ في الجِسمِ يَكلِمُ

أَليسَ كَثيراً أَن نَكونَ بِبَلدَةٍ

كِلانا بِها ثاوٍ وَلا نَتَكَلَّمُ

— عمر بن أبي ربيعة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عتاب

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات