شعر عمر الأنسي – فلما رأوني العاذلون متيما

شعر عمر الأنسي - فلما رأوني العاذلون متيما

فلمّا رأوني العاذلون مُتيّمًا

كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ

رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلاً

أصابتك عينٌ ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبُٰ.

— عمر الأنسي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات