شعر عمرو بن مالك الحارثي – الحرص للنفس فقر والقنوع غنى

شعر عمرو بن مالك الحارثي - الحرص للنفس فقر والقنوع غنى

الحِرصُ للنَّفسِ فَقرٌ، والقُنوعُ غِنى،

والنفسُ إنْ قَنِعتْ بالقوتِ يَكفيها

والنَّفسُ لَو أنَّ مَا في الأرضِ حَيِّزٌ لَها،

مَا كَانَ إنْ هيَ لَمْ تَقنَعْ بكَافيها

— عمرو بن مالك الحارثي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الأسدية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: كانَ يَبْلُغُنِي مِنْ مَقَامَاتِ الإِسْكَنْدَريِّ وَمَقَالاتِهِ مَا يَصْغَى إِلَيْهِ النُّفُورُ، وَيَنْتَفِضُ لَهُ العُصْفُورُ، وَيَرْوَي لَنَا مِنْ شِعْرِهِ مَا يَمْتَزِجُ بأَجْزَاءِ…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات