شعر خليل مطران – فلم تبكون راحلا

شعر خليل مطران- فلم تبكون راحلا

فَقَد مَاتَ مِن قَبلِهِ النَّبيِّونَ و مَاتت أُمَمٌ أَهانَ الرَّدَى أَعِزَّاءَهَا وَ صَغَّرَ كُبَرَاءَهَا

فَلِمَ تَبكُون رَاحِلًا أَيَّها الرَّاحِلُون ؟

أَأنتم بَعدَهُ في خُلود؟

أَم هِيَ دُمُوعٌ يَقرِضُهَا السَّلَف ،

ليَفِيهِم إِيَّاهَا الخَلَف ؟

لَا . . وَ إِنَّمَا نَبکِي مِنَّا بَعضَنَا الَّذِي ذَهَب مَعَ الذَّاهِبِ نَبكي مَغَامَّنَا مِن أُنسِهِ وَ عِلمِهِ .

— خليل مطران

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات