شعر المكزون السنجاري – يعاودني بالهجر طيف خيالها

شعر المكزون السنجاري - يعاودني بالهجر طيف خيالها

لَئِن بَعُدَت لَيلى وَصَدَّت تَعَزُّزاً

فَإِنِّيَ مِنها بِالتَعَطُّفِ طامِعُ

وَأَعذَبُ ما يَستَعذِبُ الصَبُّ نازِحاً

إِذا وَعَدَتهُ بِالدُنُوِّ المَطامِعُ

يُعاوِدُني بِالهَجرِ طَيفُ خَيالِها

وَإِنّي بِطَيفِ الأَخيَلِيَّةِ قانِعُ

— المكزون السنجاري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

مرابع سعدى للعيون مراتع

مَرابِعُ سُعدى لِلعُيونِ مَراتِعُ وَفيها لِآسادِ العَرينِ مَصارِعُ مَرابِعُ تَخشى النائِباتُ رُبوعَها وَتَرجو بِها الأَمنَ القُلوبَ الجَوازِعُ بِهِنَّ شُموسُ الحُسنِ تَمسي غَوارِباً وَفيهِنَّ أَقمارَ السُعودِ…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات