شعر الحارث بن حلزة – لما جفاني أخلائي وأسلمني

شعر الحارث بن حلزة - لما جفاني أخلائي وأسلمني

لَمّا جَفاني أَخِلّائي وَأَسلَمَني

دَهري وَلحمُ عِظامي اليَومَ يُعتَرَقُ

أَقبَلتُ نَحوَ أَبي قابوسَ أَمدَحُهُ

إِنَّ الثَناءَ لَهُ وَالحَمدُ يَتَّفِقُ

— الحارث بن حلزة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر مدح

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات