شعر الحارث الخراز – وكم كنت أستجدي وصالك

شعر الحارث الخراز - وكم كنت أستجدي وصالك

وكم كُنتُ أستجدي وِصالَكَ كُلما

أهَلَ هِلال الليلِ والناسُ هُجَّعُ

رحلتَ كما رحل النهار وأنني

لأُقسِمُ إن طالَ الظلامُ ستَرجِعُ

— الحارث الخراز

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات