شعر البارودي – لقد صفرت عياب الود
لَقَدْ صَفِرَتْ عِيابُ الْوُدِّ بَيْنِي
وَبَيْنَ أَحِبَّتِي بَعدَ امْتِلاءِ
وَعَادَتْ أَوْجُهُ الْمَعْرُوفِ سُوداً
وَكانَتْ مِنْ نَضَارَتِها بِمَاءِ
— محمود سامي البارودي
— محمود سامي البارودي
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات