شعر ابن المعتز – ولكل عقل غفوة او سهوة

شعر ابن المعتز - ولكل عقل غفوة او سهوة

ولكلِّ عقْلٍ غفوةٌ أو سهوةٌ

والحرُّ مُحتاجٌ إلى التَّنبيهِ

وَالْعَاقِلُ النَّحْرِيرُ مُحْتَاجٌ إِلَى

أَنْ يَسْتَعِينَ بِجَاهِلٍ مَعْتُوه

— ابن المُعتزِّ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

الحياةُ والفناءُ

الحياةُ مِنحةٌ إلهيَّةٌ وهبَها الخالقُ عزَّ وجلَّ جميعَ مخلوقاتِه، والموتُ والفناءُ قدرٌ محتومٌ تختتِمُ رحلةَ السَّفرِ بعدَ نهايةِ مسيرِ الحياةِ؛ لتَنتهيَ المخلوقاتُ جميعُها إلى عالمِ…

تعليقات