شعر إيليا أبو ماضي – وعجيب أن يخلق المرء حرا

شعر إيليا أبو ماضي - وعجيب أن يخلق المرء حرا

فَتَنَتهُ مَحاسِنُ الحُرِّيَّه

لا سُلَيمى وَلا جَمالُ سُمَيَّه

هِيَ أُمنِيَةُ الجَميعِ وَلَكِن

أَرهَقَتهُ الطَبيعَةُ البَشَرِيَّه

وَعَجيبٌ أَن يُخلَقَ المَرءُ حُرّاً

ثُمَّ يَأبى لِنَفسِهِ الحُرِيَّه

— إيليا أبو ماضي

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر وطنية

قد يعجبك أيضاً

الجمالُ والقبحُ

الجمالُ قالُوا: – جمعَتِ الطَّبيعةُ عبقريَّتَها فكوَّنتِ الجمالَ (نزار قبّاني). – جمالٌ بلا فضيلةٍ، زهرةٌ بلا عبيرٍ (سقراط). – الجمالُ بسمةُ اللهِ، والموسيقَى صوتُه (جونسون).…

أوَابِدُ التَّحدِّي

انطلقَتْ بنا الحافلاتُ الثَّلاثُ من قريةِ نيصَافَ السَّاعةَ السَّابعةَ صباحاً، برفقةِ الأخِ خالِد يوسُف والجهازِ الإداريِّ والتَّدريسيِّ في المدرسةِ، مع طلَّابِ وطالباتِ المرحلةِ الإعداديَّةِ، وكلٌّ…

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات