شعر إيليا أبو ماضي لكني امرؤ للناس ضحكي
وَ لَكِنّي امرُؤٌ لِلنَّاسِ ضِحكِي
وَ لِي وَحدِي تَبَارِيحِي وَ حُزنِي
إِذا أَشكو إِلى خِدنٍ هُمُومي
-وَ فِي وُسعِي السُّكوتُ- ظَلَمتُ خِدنِي
وَ تَأبَى كِبرِيَائِي أَن يَرَانِي
فَتىً مُغرَوْرِقاً بِالدَّمعِ جَفنِي
فَأَستُرُ عَبرَتِي عَنهُ لِأَلّا
يَضِيقَ بِها وَ إِن هيَ أَحرَقَتنِي
— إيليا أبو ماضي
معاني المفردات:
تباريحي:تَباريحَ الحياة: مشقَّة المعيشة
خدن: صديق و صاحب
Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر حزينة
تعليقات