شعر إيليا أبو ماضي – ألا إن شعبا لا تعز نساؤه
أَلا إِنَّ شَعباً لا تَعِزُّ نِسائَهُ
وَإِن طارَ فَوقَ الفَرقَدَينِ ذَليلُ
وَكُلُّ نَهارٍ لا يَكُنَّ شُموسَهُ
فَذَلِكَ لَيلٌ حالِكٌ وَطَويلُ
وَكُلُّ سُرورٍ غَيرَهُنَّ كَآبَةٌ
وَكُلُّ نَشاطٍ غَيرَهُنَّ خُمولُ
— إيليا أبو ماضي
تعليقات