شعر أم موسى الكلابية – سقياً ورعياً لأيام تشوقنا

شعر أم موسى الكلابية - سقياً ورعياً لأيام تشوقنا

سَقياً وَرَعياً لأيّام تشوّقنا

مِن حيثُ تَأتي رياحُ الهيفِ أحيانا

عَمداً أخادعُ نفسي عن تَذكّركم

كَما يخادعُ صاحي العقلِ سَكرانا

— أم موسى الكلابية

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

غِذاءُ الفِكْرِ

إذا كانَ الطَّعامُ غذاءً للجسَدِ، كي ينموَ ويَحيَا ويَقْوى على الحياةِ؛ فإنَّ الثَّقافةَ غذاءٌ ملكيٌّ للفِكرِ؛ كي ينهضَ من ظلامِ الوجودِ إلى فجرِ الحرَّيّةِ والانعتاقِ…

تحن بزوراء المدينة ناقتي

تَحِنُّ بِزَوراءِ المَدينَةِ ناقَتي حَنينَ عَجولٍ تَبتَغِ البَوَّ رائِمِ وَيا لَيتَ زَوراءَ المَدينَةِ أَصبَحَت بِأَحفارِ فَلجٍ أَو بِسَيفِ الكَواظِمِ وَكَم نامَ عَنّي بِالمَدينَةِ لَم يُبَل…

تعليقات