شعر أحمد بن محمد الواسطي – كم جاهل متواضع

شعر أحمد بن محمد الواسطي - كم جاهل متواضع

كم جاهلٍ متواضعٍ

سترَ التواضعُ جهلَه

ومميزٍ في علمِه

هدم التكبرُ فضلَه

فدعِ التكبرَ ما حييتَ

ولا تصاحبْ أهلَه

فالكِبْرُ عيبٌ للفتى

أبدًا يُقبِّحُ فعلَه

— أحمد بن محمد الواسطي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

الكِبْرُ والتّواضعُ

الكِبْرُ لغةً: العَظمَةُ والتَّجبُّرُ، كالكِبْرِياءِ، وقد تَكبَّرَ واسْتَكْبرَ وَتَكابرَ، والتَّكبُّرُ والاستِكْبارُ: التَّعظُّمُ، والكِبْرُ بالكسرِ: اسمٌ من التّكبُّرِ. والكِبْرُ اصطلاحاً: جاءَ تعريفُ الكبْرِ في حديثِ النّبيّ…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات