شعر أبو الفضل الوليد – من حمرة الورد أم من حمرة الخجل

شعر أبو الفضل الوليد - من حمرة الورد أم من حمرة الخجل

من حمرةِ الوردِ أم من حمرةِ الخجلِ

هذا المقبّلُ بين الشوقِ والوجَل

ما جئتُ ألمسُ كفّاً أو أُقَبِّلها

إلا رأيتُ عَليها زلةَ العجل

الحبُّ في الوصلِ لذاتٌ لها أجَلٌ

وفي التَّشوُّقِ لذاتٌ بلا أجَل

— أبو الفضل الوليد

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

تعليقات