شعر أبو العتاهية – كم من سفيه غاظني سفها

شعر أبو العتاهية - كم من سفيه غاظني سفها

كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهاً

فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ

وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي

وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي

وَلَقَد رُزِقتُ لِظالِمي غِلَظاً

وَرَحِمتُهُ إِذ لَجَّ في ظُلمي

— أبو العتاهية

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

كم من سفيه غاظني سفها

كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهاً فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي وَلَقَد رُزِقتُ لِظالِمي غِلَظاً وَرَحِمتُهُ إِذ لَجَّ في…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات