سلوا كؤوس الطلا هل لامست فاها – أحمد شوقي

سلوا كؤوس الطلا هل لامست فاها - أحمد شوقي

سَلوا كؤوسَ الطِلا هل لامَسَتْ فاها؟

واسْتَخْبِروا الراحَ هل مَسَتْ ثناياها

باتَتْ على الرَّوضِ تَسقيني بصافيةٍ

لا للسُلافِ ولا للوَرْدِ رَيَّاها

ما ضَرَ لو جَعَلَتْ كأسي مَراشِفها

ولو سَقَتني بصافٍ من حُمَيَّاها

— أحمد شوقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

تعليقات