زياد الأعجم – لعمرك ما رماح بني نمير

زياد الأعجم - لعمرك ما رماح بني نمير

قال ابن العديم في  كتابه بغية الطلب في تاريخ حلب:
حضرت امرأة من بني نمير الوفاة فقيل لها: أوصي، فقالت: نعم، خبروني من القائل:

لعمرك ما رماح بني نمير

بطائشة الصدور ولا قصار؟

فقيل لها: زياد الأعجم، فقالت: أشهدكم أن له ثلث مالي، فحُمل له من مالها أربعة آلاف درهم.

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر مدح

قد يعجبك أيضاً

أقلي اللوم عاذل والعتابا

أَقِلّي اللَومَ عاذِلَ وَالعِتابا وَقولي إِن أَصَبتُ لَقَد أَصابا أَجَدِّكَ ما تَذَكَّرُ أَهلَ نَجدٍ وَحَيّاً طالَ ما اِنتَظَروا الإِيابا بَلى فَاِرفَضَّ دَمعُكَ غَيرَ نَزرٍ كَما…

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

تعليقات