النفس تسخو ولكن يمنع العسر
والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ
– عبد الصمد بن المعذل
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامةالنفس تسخو ولكن يمنع العسر
والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ
– عبد الصمد بن المعذل
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامةخَذولٌ تُراعي رَبرَباً بِخَميلَةٍ تَناوَلُ أَطرافَ البَريرِ وَتَرتَدي وَتَبسِمُ عَن أَلمى كَأَنَّ مُنَوِّراً تَخَلَّلَ حُرَّ الرَملِ دِعصٌ لَهُ نَدي سَقَتهُ إِياةُ الشَمسِ إِلّا لِثاتِهِ أُسِفَّ
العُذرُ مِنكَ عَلى الحالاتِ مَقبولُ وَالعَتبُ مِنكَ عَلى العِلّاتِ مَحمولُ لَولا اِشتِياقِيَ لَم أَقلَق لِبُعدِكُمُ وَلا غَدا في زَماني بَعدَكُم طولُ وَكُلُّ مُنتَظِرٍ إِلّاكَ مُحتَقَرٌ
سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟ فقال بحزن: من السائرين أنين الحيارى ..ضجيج السكارى زحام الدموع على الراحلين وبين الحنايا بقايا أمان وأشلاءُ حب وعمر
كَيفَ حَلَّلتَ يا عَليُ دَمي في كَ وَإِنّي مِن شيعَةِ الأَنصارِ وَتَلا مَرحَباً فُؤادي لِلُقيا كَ فَنابَت عَيناكَ عَن ذي الفِقارِ لا أَرى موجِباً لِذَلِكَ
فصلتَ والنصرُ والتَّأييدُ جُنداكا والعزُّ أولاكَ والتَّمكينُ أُخراكا ورحمةُ اللَّه في الآفاقِ قد نُشرتْ والأرضُ تُبدي تباشيراً لمبداكا قدِ اكتستْ حُللاً من وشْيِ زَهرتِها كأنَّ
يا مَجْلِساً أَيْنَعَتْ مِنْهُ أزاهِرهُ يُنْسيكَ أَوَّلَهُ في الحُسْنِ آخِرُهُ لم يَدْرِ هَلْ باتَ فِيهِ نَاعِماً جَذِلاً أو باتَ في جَنّةِ الفِردوسِ سامِرُهُ وَالعُودُ يَخْفِقُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات