يسقط الثَّلج على قلبي في شوارع رأس السَّنة و أنا وحدي محاطٌ بكلِّ الَّذينَ غابوا !
كُلّ عامٍ الأذرع تتعانق و أنا أحدق عبر نافذة المنفى إلى وطني .. كعصفور يرمي نظرته الشريدة إلى الرّبيعِ من وراءِ قضبان قفصه !
— عدنان الصائغ، الأعمال الشعرية
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في اقتباسات
هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…
في نهايةِ كلِّ عامٍ يحتفلُ العالمُ بنهايةِ عامٍ مضَى ويستَقبِلُ حولاً جديداً، وكأنَّ الكونَ كان في رحمِ الشَّقاءِ، والآنَ يَنْفُضُ عن كاهلِه غبارَ التَّعبِ والإعياءِ،…
5- الوطنُ والحرّيّة لا شكَّ في أنَّ الوطنَ الحرَّ هو منبعُ سعادةِ ومحبّة وطمأنينةِ وإبداعِ كلِّ مَن يتنفَّسُ نسائمَ الحرّيّةِ في وطنه، ولا شكَّ في…
في مرآةِ الأدباءِ والمفكّرين أ- الغربة عن الوطن حينَما يحوّلُ الطُّغاةُ الوطنَ إلى مزرعةٍ خاصّة أو ثكناتٍ عسكريّةِ لحمايةِ العرش، فالغربةُ أجملُ، والمنفَى أرحمُ، وحينَما…
عندما تكتب شاعرة مسرحية وأم لأطفالها، فهي تكتب عبر عاملين رئيسين: الموهبة والتجربة، ولأدب الأطفال خصوصيته النوعية التي تحمل كاتبيه على المشي على حد الكتابة؛…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات