اقرأ أيضًا لـ الجاحظ
قد يعجبك أيضاً
أسائلكم هل من خبير بسلوان
أُسَائِلُكُمْ هَلْ مِنْ خَبِيرٍ بِسَلْوَانِ فَفِي لَيْلِ هَمِّي ضَاعَ أو سُبْلِ أجْفَانِي وَهَلْ عِنْدَكُمْ عِلْمٌ بِصَبْريَ أَنَّنِي فَقَدتُ جَمِيلَ الصَّبْرِ أَوْجَعَ فُقْدَانِ يَقُولُونَ خَفّضْ بَعْضَ…
أما لو علمنا أنه ينطق الرسم
أَمَا لَوْ عَلِمْنَا أَنَّهُ يَنْطِقُ الرَّسْمُ وَلَمْ يَبْقَ يَوْماً مِنْ مُسَمَّاهُ إِلاَّ اسْمُ وَأَنَّ سُؤَالَ الرَّبْعِ يَنْقَعُ غُلَّةً فَيَحْصُلُ مِنْ أَنْبَاءِ مَنْ ظَعَنَ الْعِلْمُ لَطَالَ…
بديع الزمان الهمذاني – المقامة الجاحظية
رفحَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشَامِ قَالَ: أثَارَتْنِي وَرُفْقَةً وَلِيَمةٌ فَأَجَبْتُ إِلَيْهَا، لِلْحَدِيثِ المَأْثُور عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ” لَوْ دُعِيتُ إِلَى كُرَاعٍ لأَجَبْتُ…
قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)
حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…
سل ما لسلمى بنار الهجر تكويني
سَلْ مَا لسلمَى بنَارِ الهجْرِ تَكْوِينِي وَحُبُّهَا فِي الْحَشَى مِنْ قَبْلِ تَكْوِينِي وَفِي مُنَاهَا تَمَنَّيتُ الْمُنَى فَغَدا قَلْبِي كَئِيباً بِبَلْوَاهُ يُنَاجِينِي وَفِي قِبَابِ قُبا قاَمَتْ…
تعليقات