شعر الأحوص الأنصاري – أغار عليها أن تقبل بعلها

شعر الأحوص الأنصاري - أغار عليها أن تقبل بعلها

لَعَمرك أَنِّي حين أكنِي بِغَيرِها

وَأتركُ إِعلاناً بِها لَصَبورُ

أَغارُ عَلَيها أَن تُقَبِّلَ بَعلَها

لَعمرُ أَبِيها إِنَّني لَغَيورُ

— الأحوص الأنصاري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

وما زال من قلبي لسودة ناصر

وَمَا زَالَ مِن قَلبِي لسَودَةَ ناصِرٌ يَكونُ عَلَى نَفسِي لَها وَوَزيرُ فَما مُزنَةٌ بَحرِيَّةٌ لاحَ بَرقُها تَهَلَّلَ فِي غمٍّ لَهُن صَبيرُ وَلا الشَّمسُ فِي يَومِ…

أيُّها البُلبلُ 

علِّمْني كيفَ يَنْسابُ سِحرُ جمالِ الحياةِ أنْغاماً شجيَّةً رائعةَ الأداءِ على أوتارِ قلبِكَ العذْبِ النَّقيِّ. علِّمْني كيفَ تأسُرُ الطَّبيعةَ بمُجْملِها، فتَسْكبُ في جنَباتِها ألحَاناً ملائكيَّةً…

يرى حسرة أن تصقب الدار مرة

يَرى حَسرةً أَن تَصقِبَ الدارُ مَرَّةً وَلَو حالَ بابٌ دُونها وَسُتورُ هَجَرتُ فَقالَ الناسُ مَا بَالُ هَجرِها وَزُرتُ فَقالُوا مَا يَزالُ يَزورُ وَمَا كُنتُ زَوَّاراً…

تعليقات