يُقصي الخَليلُ أَخاهُ عِندَ ميتَتِهِ
وَكُلُّ مَن ماتَ أَقصَتهُ الأَخِلّاءُ
– أبو العتاهية

شارك هذه الأبيات
- آخر تعديل: 09/02/2022
- وسوم: أبو العتاهية, اقتباسات, الموت, حكم, شعر
- تصنيفات: أبيات شعر حكمه
- مختارات: أبلغ أبيات الشعر في الحكمة, أجمل قصائد وأشعار أبو العتاهية, اقتباسات و مقولات فلسفية عميقة

أبو العتاهية
إسماعيل بن القاسم بن سويد العنزي ، أبو إسحاق ولد في عين التمر سنة 130هـ/747م، ثم انتقل إلى الكوفة، كان بائعا للجرار، مال إلى العلم والأدب ونظم الشعر حتى نبغ فيه، ثم انتقل إلى بغداد، واتصل بالخلفاء، فمدح الخليفة المهدي والهادي وهارون الرشيد.
أغر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار بن برد وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره.
اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر إيليا أبو ماضي – أحب الأبي الحر لا ود عنده
إيليا أبو ماضي
أُحِبُّ الأَبِيَّ الحُرَّ لا وُدَّ عِندَهُ وَأَقلي الذَليلَ النَفسِ مَهما تَوَدَّدا وَبَينَ ضُلوعي قُلَّبٌ ما تَمَرَّدَت عَلَيهِ بَناتُ الدَهرِ إِلّا تَمَرَّدا — إيليا أبو ماضي

شعر العباس بن الأحنف – خيالك حين أرقد نصب عيني
عباس بن الأحنف
خيالُكِ حين أرقدُ نُصْبَ عيني إلى وقتِ انتِباهي، لا يزُولُ وليس يزورني صلةً، ولكن حديث النفس عنك به الوصولً — العباس بن الأحنف Recommend0 هل

شعر ابن زيدون – واها لثغرك بات يكلؤه
ابن زيدون
حُسنٌ أَفانينُ لَم تَستَوفِ أَعيُنُنا غاياتِهِ بِأَفانينٍ مِنَ النَظَرِ واهاً لِثَغرِكِ باتَ يَكلَؤُهُ غَيرانُ تَسري عَواليهِ إِلى الثُغَرِ يَقظانُ لَم يَكتَحِل غَمضاً مُراقَبَةً لَرابِطِ الجَأشِ
قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:


يا أهل نجد على هوائي
يَا أَهْلَ نَجْدٍ على هَوَائِي سَدَدْتُمُ سَائِرَ الجِهَاتِ وَاعَجباً تَرْتَضُونَ قَتْلِي وَأَنْتُمْ في الهَوَى حَياتِي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي،
الشاب الظريف


تجلو بمسواكها عن بارد رتل
تَجلو بِمِسواكِها عَن بارِدٍ رَتِلٍ كَذاكَ خَبَّرَني مِسواكُها الأَرِجُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
بشار بن برد


أستغفر الله من سري ومن علني
أستغفر الله من سري ومن علني أستغفر الله من نفسي ومن بدني أستغفر الله من روحي التي نفخت عن أمر خالقها في جسمي الوهن أستغفر
عبد الغني النابلسي
لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.
تعليقات