يا ذا الذي خَطَّ الجمالُ بِخدِّهِ
خَطينِ هاجَا لَوْعَةً وبَلابِلا
ما صَحَّ عِندي أنَّ لَحْظَكَ صَارِمٌ
حَتَّى لَبِسْتَ بِعارِضَيْكَ حَمَائِلا
— ابن عبد ربه الأندلسي
— ابن عبد ربه الأندلسي
وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ — الإمام الشافعي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
مَحَتِ الكَرى بَينَ الجُفونِ وَرُبَّما غَسَلَت سَوادَ المُقلَةِ الكَحلاءِ – ابن خفاجه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
إذا ما كَساكَ اللهُ سِرْبالَ صِحَّةٍ ولم تَخْلُ من قُوتٍ يَحِلُّ ويَعْذُبُ فلا تَغْبِطَنّ المُتْرَفينَ فإنّهُمْ على حَسْبِ ما يُعْطِيهِمُ الدَّهْرُ يَسْلُبُ — ابن الرومي
أو فوق طاوية الحشا رمليَّةٍ إن تَدْنُ من فنن الأَلأَةِ تعلُقُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
لَقَد ظَلمَتني واِستَطالَت يدُ النَوى وقد طمعَت في جانبي أَيَّ مَطمَعِ إِلى كَم أُقاسي فرقةً بعد فرقةٍ وحتّى مَتى يا بينُ أَنتَ مَعي مَعي Recommend0
وَمُشرِفِ الهادي طَويلِ السُرى ضافي سَبيبِ الذَيلِ وَالعُرفِ يُصَرِّفُ الفارِسُ في لِبدِهِ طِرفاً بِهِ أَسرَعَ مِن طَرفِ مُؤَدَّباً لَو كانَ مُستَعبَداً لَم يَعبُدِ اللَهَ عَلى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات