يَا لَلضَّعِيفَيْنِ اسْتَبَدَّا بِي وَمَا
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ الصَّبَابَةُ وَالجَوَى
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ مِنَ الأَدْوَاءِ
— خليل مطران
— خليل مطران
ٌكَمْ قَد هَجَرتِ إِذ التَواصُلُ مُكسِب وَضَررتِ قادِرَةً عَلى أَن تنفَعي ما كانَ ضرّكِ لَو غَمَزتِ بِحاجِبٍ ِعِندَ التَفَرُّقِ أَو أَشَرتِ باصبَع وَوَعدتِني ان عُدت
مَن يَفعَلِ الخَيرَ لا يَعدَم جَوازِيَهُ لا يَذهَبُ العُرفُ بَينَ اللَهِ وَالناسِ — الحطيئة Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
فالحبُّ آسيه وراء عليله فيهم، وبلسمه على ما يجرحُ يا قلبُ! ويح ثباتنا ماذا جنى أترى شعاعاً في البقيةِ يُلمحُ! يا أيها الحبُّ المقدَّسُ هيكلاً
أَمسَت هُمومٌ ثِقالٌ قَد تَأَوَّبُني مَثلُ الصُخورِ عِظامٌ هَدَّتِ الجَسَدا لَيتَ القِيامَةَ قامَت عِندَ مَهلِكِهِ كَيلاً نَرى بَعدَهُ مالاً وَلا وَلَداً وَلَستُ آسى عَلى شَيءٍ
قد طلع البدر مع الزُّهرهْ في دولة مونقةِ الزّهرهْ فأمست الدنيا لها بهجةٌ وأصبح الملك له نضرهْ وأضحت الحرة مقرونةً بالحر في دولته الحرهْ أعني
أَيا مُظهِرَ الهِجرانِ وَالمُضمِرَ الحُبّا سَتَزدادُ حُبّاً إِن أَتَيتَهُمُ غِبّا لَنا جارَةٌ بِالمِصرِ تُضحي كَأَنَّها مُجاوِرَةٌ أَكنافَ جَيحانَ وَالدَربا تَراها عُيونٌ شانِئاتٌ وَتُتَّقى عَلَيها عُيونٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات