وَما كانَ لِلأَحزانِ لَولاكِ مَسلَكٌ
إِلى القَلبِ لَكِنَّ الهَوى لِلبِلى جِسرُ
وَتَهلِكُ بَينَ الهَزلِ وَالجَدِّ مُهجَةٌ
إِذا ماعَداها البَينُ عَذَّبَها الهَجرُ
— أبو فراس الحمداني
— أبو فراس الحمداني
يا قاسيَ البُعدِ كيف تبتعدُ إني غريبُ الفؤاد مُنفردُ إن خانني اليومُ فيك قلتُ غداً وأين منّي ومن لقاك غَدُ إنَّ غداً هُوَّةٌ لناظرها تكاد
أَلا أَفصَحَ الطَيرُ حَتّى خَطَب وَخَفَّ لَهُ الغُصنُ حَتّى اِضطَرَب فَمِل طَرَباً بَينَ ظِلٍّ هَفا رَطيبٍ وَماءٍ هُناكَ اِنثَعَب – ابن خفاجه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
أَرِقتُ وَنامَ الأَخلِياءُ وَعادَني مَعَ اللَيلِ هَمٌّ في الفُؤادِ وَجيعُ وَهَيَّجَ لي حُزنًا تَذَكُّرُ مالِكٍ فَما بِتُّ إِلّا وَالفُؤادُ مَروعُ إِذا عَبرَةٌ وَرَّعتُها بَعدَ عَبرَةٍ
أَبى فَلا شَنَباً يَهوى وَلا فَلَجا وَلا اِحوِراراً يُراعيهِ وَلا دَعَجا كَفى فَقَد فَرَّجَت عَنهُ عَزيمَتُهُ ذاكَ الوَلوعَ وَذاكَ الشَوقَ فَاِنفَرَجا كانَت حَوادِثُ في موقانَ
مَضى لِسَبيلِهِ مَعنٌ وَأَبقى مَكارِمَ لَن تَبيدَ وَلَن تُنالا كَأَنَّ الشَمسَ يَومَ أُصيبَ مَعنٌ مِنَ الإِظلامَ مُلبَسَةٌ جِلالا هُوَ الجَبَلُ الَّذي كانَت نِزارٌ تَهدُّ مِنَ
وَقالوا لِم بَكَيتَ دَماً وَدَمعاً وَقَد لاقَيتَ بَعدَ العُسرِ يُسرا فَقُلتُ لِفَرحَتي بِرِضاهُ عَنّي بَكَيتُ عَلَيهِ ياقوتاً وَدُرّا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن المعتز،
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات