شعر فاروق جويدة – وماذا تبقى على مقلتينا

شعر فاروق جويدة - وماذا تبقى على مقلتينا

وماذا تبقّى على مقلتينا ؟

شحوبُ الليالي وضوء هزيل

تعالي لنوقد في الليل ناراً

ونصرخ في الصمتِ في المستحيل

تعالي لننسج حلماً جديداً

نسميه للناس حلم الرحيل

— فاروق جويدة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

العهد الجديد من سحر بابل

أُفَجِّرُ لِلْبَرَايَا سَلْسَبِيلِي وَأَبْعَثُ مِنْ نُبُوءَاتِى رَسُولِي إِلَى مَنْ أَذَّنُوا لِلتِّيهِ لَيْلًا أَمُدُّ لَهُمْ مَفَاتِيحَ الْقَبُولِ وَحِينَ يَهْزُّنِي شَبَقُ الْقَوَافِي خُيُولِي لَا تَمَلُّ مِنَ الصَّهِيلِ…

تعليقات