يَرى الجُبَناءُ أَنَّ العَجزَ عَقلٌ
وَتِلكَ خَديعَةُ الطَبعِ اللَئيمِ
وَكُلُّ شَجاعَةٍ في المَرءِ تُغني
وَلا مِثلَ الشَجاعَةِ في الحَكيمِ
وَكَم مِن عائِبٍ قَولاً صَحيحاً
وَآفَتُهُ مِنَ الفَهمِ السَقيمِ
— المتنبي
— المتنبي
إِذا الإِنسانُ كَفَّ الشَرَّ عَنّي فَسُقياً في الحَياةِ لَهُ وَرَعيا وَيَدرُسُ إِن أَرادَ كِتابَ موسى وَيُضمِرُ إِن أَحَبَّ وَلاءَ شَعيا — أبو العلاء المعري Recommend0
هل يطربنَّك يا زمانُ نعائي؟ أم أنكَ استعذبت ماءَ بكائي؟ ًفي كل يومِ منك ألقى شدة ولأنت يوماً شدَّة ورخاء — حيدر الحلي Recommend0 هل
أبرقٌ بدا من جانِبِ الغَور لامعُ أمِ ارتفَعَتْ عن وجهِ ليلى البراقع أَنَارُ الغضا ضاءتْ وسلمى بذي الغضا أمِ ابتَسَمتْ عمّا حكتهُ المدامع — ابن
سَمَّيتَ نَفسَكَ بِالكَلامِ حَكيما وَلقَد أَراكَ عَلى القَبيحِ مُقيما وَلَقَد أَراكَ مِنَ الغَوايَةِ مُثرِياً وَلَقَد أَراكَ مِنَ الرَشادِ عَديما مَنَعَ الجَديدانِ البَقاءَ وَأَبلَيا أُمَماً خَلَونَ
يا من غفلتم وجوهكم سودُ وربكم في الخيال مولودُ خيالكم ولَّد الإلهَ لكم أنتم عبيد وذاك معبود وتنكرون الوجود خالقكم بأنه الله وهو موجود إن
أَلِآلٍ أَشرَقَت في نُحورٍ أَم نُجومٌ أَشرَقَت في لَيالي أَم فُصولٌ مِن خَواطِرِ مَولىً ذي مَقامٍ في العُلى وَمَقالِ كَم بَنَت بِالفِكرِ بَيتَ مَعانٍ وَاِنثَنَت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات