واصمت فإن كلام المرء يهلكة – أبو العلاء المعري

واصمت فإن كلام المرء يهلكة - أبو العلاء المعري
شارك هذه الأبيات

تَجَنَّبِ الوَعدَ يَوماً أَن تَفوهَ بِهِ

فَإِن وَعَدتَ فَلا يَذمُمكَ إِنجازُ

وَاِصمُت فَإِنَّ كَلامَ المَرءِ يُهلِكُهُ

وَإِن نَطَقتَ فَإِفصاحٌ وَإِيجازُ

وَإِن عَجَزتَ عَنِ الخَيراتِ تَفعَلُها

فَلا يَكُن دونَ تَركِ الشَرِّ إِعجازُ

— أبو العلاء المعري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
أبو العلاء المعري

أبو العلاء المعري

أبو العلاء المعري (363 هـ - 449 هـ) (973 -1057م) هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري، شاعر ومفكر ونحوي وأديب من عصر الدولة العباسية، ولد وتوفي في معرة النعمان في محافظة إدلب وإليها يُنسب. لُقب بـرهين المحبسين أي محبس العمى ومحبس البيت وذلك لأنه قد اعتزل الناس بعد عودته من بغداد حتى وفاته.

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ابن هانئ الأندلسي

لقد أشبهتني شمعة في صبابة

لقد أشبَهَتْني شَمْعَةٌ في صَبابَةٍ وفي هَوْلِ ما ألقى وما أتَوَقّعُ نُحولٌ وحُزْنٌ في فَناءٍ ووحْدَةٍ وتسْهِيدُ عينٍ واصْفرِارٌ وأدمُعُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان

ديوان ابن النقيب
ابن النقيب

وردت إلى بيت الأريب البارع

وَرَدتْ إلى بيت الأريبِ البارع بِكْرٌ تَهادَى في وشاءٍ ناصعِ فوضعتها لبَّ الفؤادِ لما حَوَتْ من حُسْن ألفاظ كزهر يانع وإِليك وافدةَ الثناء عَروبةً تُهدي

ديوان عمر بن أبي ربيعة
عمر بن أبي ربيعة

يا صاح قل للربع هل يتكلم

يا صاحِ قُل لِلرَبعِ هَل يَتَكَلَّمُ فَيُبينَ عَمّا سيلَ أَو يَستَعجِمُ فَثَنى مَطيَّتَهُ عَلَيَّ وَقالَ لي إِسأَل وَكَيفَ يَبينُ رَسمٌ أَعجَمُ دَرَجَت عَلَيهِ العاصِفاتُ فَقَد

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً