واحدٌ وماكرين.

– تهاوَت الأنصالُ الحاقدة مقتحمةً جسداً من تُراب، وحينَ أقبلَ غَارسُ النصلَ الأخيرِ متردداً، نطقَ الجسدُ مذهولاً عَقِبَ إنبعاثِ آخرِ أنفاسهِ : حتىٰ أنتَ يا بروتوس ؟!
— 𝓙𝓾𝓵𝓲𝓾𝓼 𝓒𝓪𝓮𝓼𝓪𝓻 44 𝓑𝓒.
-🎨 𝓥𝓲𝓷𝓬𝓮𝓷𝔃𝓸 𝓒𝓪𝓶𝓾𝓬𝓬𝓲𝓷𝓲 – 𝓣𝓱𝓮 𝓓𝓮𝓪𝓽𝓱 𝓸𝓯 𝓙𝓾𝓵𝓲𝓾𝓼 𝓒𝓪𝓮𝓼𝓪𝓻|1806
Recommended1 إعجاب واحدنشرت في قصص، مشاركات الأعضاء، مشاركات عامة، مقالات
تعليقات