وَإِنّي أَعشَقُ السُمرَ العَوالي
وَغَيري يَعشَقُ البيضَ الرِشاقا
وَكاساتُ الأَسِنَّةِ لي شَرابٌ
أَلَذُّ بِهِ اِصطِباحاً وَاِغتِباقا
وَأَطرافُ القَنا الخَطِّيِّ نَقلي
وَرَيحاني إِذا المِضمارُ ضاقا
— عنترة بن شداد
— عنترة بن شداد
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟ والضحكةَ الطروب : ضحكتهُ.. والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة
ماكُنتُ مُذ كُنتُ إِلّا طَوعَ خُلّاني لَيسَت مُؤاخَذَةُ الإِخوانِ مِن شاني يَجني الخَليلُ فَأَستَحلي جِنايَتَهُ حَتّى أَدُلُّ عَلى عَفوي وَإِحساني وَيُتبِعُ الذَنبَ ذَنباً حينَ يَعرِفُني
أَزُورُكَ أَمْ تَزُورُ فَإِنَّ قَلْبِي إِلَى مَا مِلْتُمُ أَبَدًا يَمِيلُ فَثَغري موردٌ عَذبٌ زُلالٌ وَفرع ذُؤابتي ظلٌّ ظليلُ وَقد أمّلت أن تظمى وتضحى إِذا وافى
تَجَلَّى شِهَابُ للسَّعَادَةِ آفِلُ وأخصَبَ مَرعًى لِلمَكَارِمِ مَاحِلُ وَرَاقَ مُحَيَّا الدَّهرِ وَافتَرَّ ثَغرُهُ وَحُلِّيَ جِيدٌ مِنهُ وَاشتَدَّ كَاهِلُ فَغُرُّ اللَّيَالِي تَسحَبُ الأمنَ حُلَّةً كَمَا سَحَبَت
تَذكَّر بالحِمى رشأً أَغنّا وَهاجَ له الهوى طَرَباً فغنّى وحنَّ فؤادُه شَوقاً لنجدٍ وأَينَ الهندُ من نجدٍ وأَنّى وغنَّت في فروع الأَيكِ ورقٌ فجاوبها بزفرتِه
أقول إذا اسْتكتبت صدر رسالةٍ إلى آل فضل الله مأوى الفضائل أنا العبد يدعو الله في صدرِهِ لكم نعم ثمَّ يدعو في صدور الرسائل Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات